The best Side of أسباب الفجوة بين الأجيال
The best Side of أسباب الفجوة بين الأجيال
Blog Article
تربية الطفل تأثير الخلافات الزوجية على الأطفال قد يكون إيجابياً "الشجار المفيد" شاهد الان
وقد أثارت هذه الثورة الكثير من النقاشات والجدالات داخل الأسر المصرية، بين الآباء والأبناء، ووصل الأمر إلى حد حدوث خلافات داخل الأسرة الواحدة، وصلت في بعض الأحيان إلى حد القطيعة، بسبب هذه النقاشات والجدالات.
تطور اللغة: وهو ما أدّى إلى اختلافات في اللغة المستخدمة بين الأجيال.
جذب إنستجرام جمهورًا له طبيعة خاصَّة، وذلك بفضل التركيز على المحتوى المرئي والصور. ويستخدم الشباب إنستجرام لمشاركة صورهم، ولمتابعة حسابات المشاهير.
ويمكننا إلقاء نظرة على مواقع التواصل الاجتماعي هذه، وتحليل بيانات استخدامها في مصر، فيما يلي:
في بيئات العمل الحديثة، يعمل جيلان أو أكثر معًا، مما يسبب اختلافات في أساليب العمل والتواصل.
ويتغير الزمان ويسرع بوتيرة مسرعة محدثاً تغيرات في نمط الأحداث المتزامنه معه والتي تنتج الاختلافات الاجتماعية والتغيرات المجتمعية مثل تغير الأفكار والاهتمامات والتي تصل إحداها لدرجة تجديدات في اللغة السائدة في المجتمع ، فلكل جيل أسلوبه في التحدث باللغة ، وسمته المختلفة في ذلك ، فيختلف اسلوب اللغة ومفرداتها بين جيل الأجداد وجيل الشباب مثلاً وحتى جيل الآباء وجيل الأبناء فتدخل بعض الكلمات كدخيلة في اللغة الأم وتصبح لغة سرية يتحدث بها أصحاب الجيل الواحد .
الصراع بين الآباء والأبناء وأسباب فجوة الجيل الصراع بين الآباء والأبناء وأسباب فجوة الجيل
بعيدا عن الجيل الضائع ، يعتبر أحد العوامل التي أثرت بشكل كبير على فجوات الأجيال هو معدل التغيير المتسارع في المجتمع ، في القرن التاسع عشر ، كانت التطورات في المجتمع بطيئة ، نتيجة لذلك ، عاش جيلين أو ثلاثة أجيال أنماط حياة كانت متشابهة جدًا مع بعضها البعض ، لم تكن هناك اختلافات كثيرة عبر الأجيال ، ومع ذلك ، نظرًا للتقدم التكنولوجي والاجتماعي الذي حدث في القرنين العشرين والحادي والعشرين ، فإن أنماط حياة الأفراد ، حتى جيل واحد على حدة ، تختلف اختلافًا جذريًا عن بعضها البعض.
وتزداد تلك الصراعات بزيادة التحولات الاجتماعية والثقافية في المجتمعات. وعادة ما تقف هذه التحولات في صف الجيل الأصغر القادر على التعاطي مع مستجداتها، مما يخلق العديد من السجالات بين الجيل الأكبر والجيل الأصغر ويقلل من ساحات الالتقاء بينهما.
لاحظ العالم الاجتماعي كارل مانهايم أن اختلافات الأجيال تكون في انتقالهم من مرحلة الشباب إلى مرحلة البلوغ، وقد درس علماء الاجتماع الطرق التي تفرق الأجيال عن بعضها البعض ليس فقط في المنزل بل في المناسبات الاجتماعية أو في الأماكن الاجتماعية (كالكنائس والنوادي، ويقصد أيضاً «مراكز لكبار السن» و «مراكز للشباب»).
تبديل الأدوار: في بعض الأحيان يمكن اللجوء إلى تبديل الأدوار بين الآباء والأبناء، حيث عندما لا يستطيع الابن تقبل ما يريده الوالد، يمكن البحث عن طريقة تجعل من الأبناء تفهم مخاوف الأبوين وأن الدافع لتصرفات الأبوين هو الحب للأبناء والخوف على مستقبلهم.
وتفوّقت الأجيال الحالية على جيل الآباء والأجداد في استخدام التكنولوجيا، مثلًا نرى الطفل وهو يشرح للبالغ من الآباء أسباب الفجوة بين الأجيال أو الأجداد كيفية استخدام الموبايل والكمبيوتر، وقد ينتابه الغرور الذي يدمره بدرجه أن لا يستمع لنصائح الكبار، ويظن الشاب ويملأ الغرور الطفل بأنه الأكثر معرفة وخبرة ودراية في الحياة من الأجيال السابقة، ما يجعله لا يستمع لنصائح الكبار كما يجب.
تظهر فجوة الأجيال بشكل عام في الأسرة بين الآباء وأطفالهم ، ليس فقط بسبب الفجوة في العمر ، ولكن أيضًا بسبب الطريقة التي يتفاعل بها الآباء مع موقف معين ، كون الأطفال صغارًا وغير ناضجين لا يفهمون طريقة تفكير والديهم ، في كثير من الحالات ، لا يتعاطف الآباء ، حتى لو بلغوا ، مع القيم المتغيرة ونمط التفكير في العالم الحديث ، هذا يخلق فجوة اتصال بين هذين الجيلين