The Single Best Strategy To Use For الفنون التشكيلية في الإمارات
The Single Best Strategy To Use For الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
بينما خصص الفصل الثالث لكبريات صالات العرض في الإمارات، مثل أبوظبي «آرت هب»، و«فن ديزاين»، وجاليري «الغاف»، وغاليري «ميم»، وغيرها، في حين اهتم الفصل الرابع برواد التعليم من الجامعات ومراكز تعليم الفنون، من بينها جامعة زايد، والجامعة الأميركية في دبي والشارقة.
ظهرت حركات فنية جديدة مثل الباروك والروكوكو والرومانسية والواقعية والانطباعية والتكعيبية والتجريدية، وتميزت هذه الحركات بتنوع الأساليب والأفكار والتجارب الفنية، مثل استخدام الضوء والظل بشكل دراماتيكي في الباروك، والتركيز على المشاعر والعواطف في الرومانسية.
الفنون التشكيلية الإماراتية.. مضامين واقعية وأبعاد إنسانية تستشرف المستقبل
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
يأتي معرض «التراث والإبداع في الفن الإماراتي» تزامناً مع “أيام الشارقة التراثية”؛ وفي سياق توثيق التراث الإماراتي وتجلياته في الأعمال الفنية، (القيمان الفنيان: الدكتورة نهى فران وسالم الجنيبي)، ويضم مجموعة كبيرة من الفنانين الإماراتيين من أجيال مختلفة، الذين أبدعوا خلال مسيرتهم العديد من الأعمال الفنية التي ترتكز على استلهام التراث وتقديم رؤية فنية خاصة ومعاصرة؛ إن معظم الأعمال الفنية في هذا المعرض، مستوحاة من تفاصيل وعناصر التراث الإماراتي والمخزون الثقافي، وكذلك البيئة الإماراتية، الصحراوية والجبلية والبحرية والزراعية؛ وتبرز أهمية هذه الأعمال بأنها تربط بين ماضي دولة الإمارات وحاضرها بمفردات فنية معاصرة.
المدرسة التجريدية في الفن التشكيلي هي تيار فني يهدف إلى تقديم الأشكال والأفكار بطريقة مجردة من التفاصيل الواقعية، فيتم التخلي عن التمثيل الواقعي للأشياء والتركيز بدلاً من ذلك على التعبير عن الأفكار والمشاعر والتجارب الشخصية للفنان.
الواقعية: يعكس هذا الأسلوب الواقع كما هو، ويهتم بتفاصيل دقيقة وحقيقية للأشياء.
النحت هو تحويل المواد الصلبة أو البلاستيكية إلى كائنات وأشكال ثلاثية الأبعاد، أو النقش على الأسطح والجدران، ويستخدم النحات مجموعة واسعة من العناصر والمواد في النحت مثل الطين، والشمع، والحجر، والمعادن، والنسيج، والزجاج، والخشب، والجص، والمطاط، وأي مادة يمكن تشكيلها أو صبّها، ومع أن فن النحت قديم جدًا ويعود للعصور القديمة إلا أن مفهومه اختلف بمرور الوقت، ففي القرون السابقة وقبل القرن العشرين كان النحت فنًا تمثيليًا يصوّر أشكال ومشاهد من الحياة الواقعية وكانت أغلبها شخصيات بشرية، وأشياء أخرى غير حية، ولكن منذ مطلع القرن العشرين اختلف مفهوم النحت وأصبح يصوّر أشكالًا غير تمثيلية، وعلى اختلاف مواده وتقنياته فالنحت هو فن بصري يهتم بإنشاء عمل فني ثلاثي الأبعاد.[٣]
ظهرت هذه المدرسة في الفنون التشكيلية في بداية القرن العشرين، خاصةً في فترة ما بعد الحرب العالمية الأولى، فبدأ الفنانون يستكشفون أساليب جديدة للتعبير عن الواقع ويسعى الفنانون التجريديون إلى البحث عن جوهر الأشياء والتعبير عنها بأشكال موجزة تحمل في طياتها الخبرات الفنية التي أثارت وجدان الفنان، مستخدمين الأشكال الهندسية والألوان بوصفها أدوات للتعبير، وتهتم أيضاً بالأشكال المتحركة وتأثير الضوء في الأشكال والأجسام، ومن بين الفنانين المعروفين في هذا المجال، فاسيلي كاندينسكي.
فنان الشارع البريطاني مجهول الهوية المعروف بأعماله السياسية والساخرة.
فنان هولندي بارز في الفنون التشكيلية فترة الباروك، معروف بأسلوبه الواقعي واستخدامه البراعة في الإضاءة.
تعرف على طريقة الرسم على الزجاج والأدوات المستخدمة لذلك
وتعتمد الرومانسية على العاطفة والخيال والإلهام أكثر من المنطق، وتميل هذه المدرسة الفنية إلى التعبير عن العواطف والأحاسيس والتصرفات التلقائية الحرة، كما اختار الفنان الرومانسي موضوعات غريبة غير مألوفة في الفن، مثل المناظر الشرقية، وكذلك اشتهرت في المدرسة الرومانسية المناظر الطبيعية المؤثرة المليئة بالأحاسيس والعواطف، مما أدى إلى اكتشاف قدرة جديدة لحركات الفرشاة المندمجة في الألوان النابضة بالحياة، وإثارة العواطف القومية والوطنية والمبالغة في تصوير المشاهد الدرامية.
في عصور ما قبل التاريخ، كان النحاتون يستخدمون مجموعة متنوعة من المواد لأعمالهم الفنية، ومن ذلك الأحجار مثل الكوارتزيت والإسيتيتيت والحجر الرملي والسربنتين والحجر الجيري، إضافة إلى ذلك، كانوا يستخدمون عاج الماموث وعظام الحيوانات وجرافات الرنة بوصفها مواد أخرى لنحت تماثيلهم وأعمالهم الفنية.